Αиɪмє sταяs
المديره العامه
 المكان : مكان ما انا قاعدة
عدد المساهمات : 871
الشكر : 10
تاريخ الانضمام : 19/05/2011
العمر : 27
 | | موضوع: العـادات السبـع للسعودييـن الاكثـر همـاجة 3/27/2012, 3:59 am | |
| إذا دخلت الهماجة والبريرية من بوابة الثقافة العامة لشعب ما , هربت الحضارة من النوافذ 
العـادات السبـع للسعودييـن الاكثـر همـاجة (بالترتيب المنطقي ) :- (7) العادة السابعة : التدخل في الشؤون الخاصة للآخرين يهتم السعوديين بتفاصيل الآخرين حتى لو لم يعرفوهم عن قرب عند التعارف مثلاً أول سؤال يتم طرحه على الشخص : وش ترجع؟ وأحيانا يكون هذا ليس تعارف وإنما مجرد فضول لمعرفة أصل الشخص وفيما بين النساء يجري التحقيق حول الزواج والحمل حتى عند اللقاء لأول مرة وهذا من الهماجة ففي أغلب الدول إن لم يكن كلها يعتبر السؤال عن أمور شخصية فضاضة وقلة ذوق في حال لم يكن مع الاصدقاء المقربين بالطبع قصة طريفة : صديقتي من احدى الدول الأوروبية والتي احتكت بعدد من السعوديات المبتعثات في الخارج قالت لي بتعجب وابتسامة , جميع الطالبات السعوديات اللاتي عرفتهن الى الان لهن اسلوب واحد في التعارف فضحكت وسألتها : ماهو ؟ قالت لايسألون عن اسمي , يسألوني فقط من اي دولة انتي ؟ هل انتي متزوجة ؟ هل لديك اطفال ؟ لماذا ليس لديك اطفال حتى الآن؟ قصة أخرى : حضرت إحدى المرات حفل تخرج لم أكن أعرف أي أحد فيه كوني كنت طالبة جديد كانت إحدى الفتيات تتحدث لصديقاتها في مكان قريب مني وكانت تنظر باستمرار عندما انتهت من محادثة صديقاتها أتت باتجاهي وكأنها مارة فقط للذهاب للجهة الأخرى من الصالة ولكنها توقفت وصافحتني وسألتي كيف حالك ... الخ ثم قالت : قبلية أنتي ؟ قلت باستغراب: ايوة قالت : غامدية ؟ ( طريقة غير مباشرة للسؤال المعهود : وش ترجعين) قلت : لا .. دون أن أذكر (وش ارجع) وانا مازلت أنظر إليها بتعجب (وش دخل هالاسئلة) لم تستطع تمالك نفسها فصرحت بالسؤال : وش ترجعين وبمجرد أن جاوبتها قالت والنعم , وبعدها كلمتين ثم استأذنت للذهاب مع العلم أنها لم تسأل عن اسمي أو اي شي يدل على رغبتها بالتعرف هو مجرد فضول لمعرفة أصلي لا أكثر (6) العادة السادسة : استخدام أسلوب الأمر السعوديين هم الشعب الوحيد الذي يشعر بالحرج عندما استخدام أسلوب لبق فكلمات مثل : لو سمحت .. ممكن ...؟ من فضلك ... الخ غير مستخدمة الا لدى بعض الفئات .. الغالبية العظمى يستخدمون أسلوب الأمر حتى مع الدكاترة في الجامعة .. قصة طريفة : إحدى الطالبات في الجامعة كانت تكتب المحاضرة مع الدكتور والذي كان يعرض ورقة على الشاشة وأثناء حديثه قالت بصوت عالي : يادكتور ارفع الورقة ! حدث موقف مشابه مرة أخرى مع طالبة قالت بصوت لم يمسعه الدكتور : يادكتور عيد ثم قلت لها : ليه ماتقولين له يادكتور ممكن تعيد ؟ فرأيتها مترددة ومحرجة تحاول استخدام الاسلوب الجديد ترددت ثم قالت : يادكتور عيد ! البعض يخجل من أن يتحدث بلباقة ! هل تصدقون ذلك ! (5) العادة الخامسة: الطوابير لدى السعوديين عادة وهي من سبق لبق  أثناء السحب من الصراف الآلي , أو الوقوف لدى الكاشيير للمحاسبة أو أي موقف يتطلب طابور يتجمهرون عادة حول الشيء ومن يسبق له احقية الدور حتى وان اتى متأخراً قصة طريفة : إحدى المرات في السوبر ماركت كنت أقف بانتظار الشخص الذي أمامي لدى الكاشيير , ولكني لم أقف في المنتصف كما يفعل البعض عادة ليضمنون عدم دخول متطفل بل وقفت على جهة اليسار لأترك المجال عن يميني مفتوحا لمن اراد الخروج من السوبر ماركت دون أن يكون لديه شيء للمحاسبة مع العلم ان هذه العادة تعلمتها في الغرب وليس في بلدي المهم أثناء وقوفي على اليسار أتى رجل ومعه ابنته وابنه عن يميني ووضع يده على ظهر ابنته ليدفعها بهدوء لتقف أمامي فوقفت الفتاة أمامي ( وكأني حيطة) لتنتظر وضع أغراضها بعد انتهاء الشخص الموجود قبلها قمت بهدوء بالامساك بطرف كتف الفتاة وسحبتها بهدوء لتقف خلفي وقلت : معليش ياماما بالدور لا أنسى نظرة والدها في ذلك الموقف قصة أخرى : وقفت مرة أنتظر خلف أحد الأشخاص عند الصراف الآلي وفي هذه الاثناء جاءت امرأة وقفت بجانبي وبمجرد انتهى الشخص وذهب تقدمت لأضع بطاقتي وتفاجأت بهذه المرأة تسابقني وتحاول إدخال بطاقتها في الصرافة قمت بالإمساك بكفها وبطاقتها في نفس الوقت ووضعتها على صدرها وأدخلت بطاقتي باليد الأخرى وقلت : معليش يا أختي بالدور وقفت متعجبة من موقفي وقالت : والله عيب عليك تبعدين يدي بهالطريقة قلت : عيب عليكِ ماتوقفين بالطابور ! (4) العادة الرابعة: رافضي \ غير أصل\ ليبرالي \علماني لدى السعوديين عادة غريبة , يعتقدون أن جميع السعوديين القبايل والاصل والمسلمين السنيين لديهم فكر واحد لا ثاني له وجميع من خالفوهم هم إما ليبراليين أو علمانيين أو رافضيين (شيعة) أو غير أصل القصص في ذلك تطول , يكفي مانراه من تراشق بهذه الالقاب على صفحات الانترنت قصة غريبة : إحدى الفتيات السعوديات الملتزمات , كانت تبدو فتاة مثقفة ولديها مهارة حديث لبقة سألتها إحدى الفتيات بالغرب هل ترتدون ذلك اللبس الأسود رغبة منكم أم اجباري ؟ فقالت السعودية : هذا ديننا ونحن نطبق ديننا تعجبت الأجنبية وقالت : ولكني أرى فتيات يأتون للغرب يرتدون ملابس بألوان مختلفة ولكن لا يرتدون ذلك السواد الكامل (تقصد العباءة) ردت أختنا السعودية بحذلقة وقالت : ماهم سعوديات أصل ! مدري أضحك ولا أبكي  ايش دخل الإسلام في ان الأصل سعودي أو غيره .. (3) العادة الثالثة: استحلال أذية المخطيء (أحيانا يكون المخطيء بنظرهم هم فقط , فقد لايكون مرتكبا لمحظور ديني او قانوني) لدى السعوديين عادة تتزعم العادات الهمجية , وهي الاعتقاد بأن العاصي أو المخطيء حتى إن لم يكن مخطيء أو عاصي وفقا لمذاهب أخرى فلهم حق إيذاءه والنهش في لحمه قصة طريفة : إحدى النساء تحكي قصتها عندما ذهبت للهاف مون ورأت مطوع وزوجته يستمتعون بوقتهم على الدبابات الزوجة ركبت الدباب ورفعت الجزء السفلي من عباءتها حتى تتمكن من قيادة الدباب فظهر جزء من الجينز والذي أغاظ أختنا صاحبة القصة فقامت بتصوير الرجل وزوجته وهمت بطرح الفيديو على اليوتيوب بحجة غريبة فقد قالت : مادام انهم راضين يطلعون قدام الناس كذا مايفرق لو انزل الفيديو حقهم باليوتيوب المضحك في الموضوع أن تلك المرأة تدعي انها تدافع عن الإسلام وهل من الإسلام التشهير بالناس واذيتهم لمجرد اعتقادنا أن مافعلوه خاطيء؟! قصة أخرى متكررة : يضايق الشباب الفتيات في الاماكن العامة عند كشف الوجه او نصفه أو وضع ميك أب او غيره بغرض إيذائهن لهذا الفعل وليس لمحاولة التعرف , بدليل أن البعض حتى عند رفض الفتاة له وسبها له يستمر في ملاحقتها وذلك لأنه يريد إيذائها فقط وليس التعرف عليها ونعم الدفاع عن الاسلام ! (2) العادة الثانية: النظرة الدونية للمرأة السعودية لا أعتقد أن هناك شعب ينظر للمرأة نظرة دونية أكثر من 3 شعوب : السعوديين \ الأفغان \ الباكستانيين نعود لحديثنا عن هذه العادة عند السعوديين تحديداً هذه العادة ليست لدى الرجال فقط بل الجنسين على حد سواء دائما يعتقدون أن المرأة السعودية ليست كبقية نساء العالم يعتقدون بأنها غير قادرة على العيش بمفردها والاعتماد على نفسها ويعتقدون انها لا تستطيع قيادة سيارتها كما بقية نساء العالم يعتقدون بأنها دائما تابعة للرجل ومكانها يجب ان يكون خلفه القصص في ذلك تطول فقضايا الطلاق والتعدد والحضانة وقيادة السيارة والخروج من المنزل والسفر وكل حياة المعارك التي تخوضها المرأة بشكل يومي لايمكن سردها في قصص ولكن سأسرد نموذج بسيط يدل على خلفية (تعبانة) عن النظرة الى المرأة قصة طريفة : عند حضور أحد المؤتمرات السعودية المختلطة في الخارج كانت في الصالة قرابة 25 صف من الكراسي ويوجد ممر في المنتصف و بالطبع غير مقسومة كما يتم قسم الصالات لدينا في السعودية بحيث يكون جزء للرجال وآخر للنساء عند دخولي جلست في احد المقاعد في الصفوف الوسطى وكان بعض الأشخاص يقومون بتنظيم الحضور فقام أحد المنظمين وقال : الله يعافيك أختي النساء يجلسون ورى شوي هنا مكان الرجال فقمت وجلست بمكان اخر خلف مكاني الأول بصفين أو ثلاث ثم أتى نفس الرجل مرة أخرى وقال معليش اجلسوا ورى (الظاهر يبيني اروح اخرى صف في الاخير , مع العلم ان الحضور كان قليل جدا والاخ ناوي يحجز ثلاث ارباع الصالة من الامام للرجل والربع الخلفي للنساء ) بعد ذلك أتى شخص آخر (من جنسية عربية) وتبدو على وجهه السماحة مقارنة بالأول واستغرب تحاشر النساء في الصفوف الخلفية وتحاشر الرجال في الامام بينما الصفوف الوسطى شبه خالية فقال بصوت عالي يا اخوان تفضلوا في جهة اليسار والاخوات في جهة اليمين سبحان الله , الم يخطر ببال ذلك المتخلف أن يقسم الصالة يمين ويسار عوضا عن قسمها ثلاث ارباع امامية للرجال وربع خلفي للنساء ! (1) العادة الأولى : القز تعريف القز لأخواننا الغير سعوديين : هو التحديق في الآخرين اخترت هذه العادة في المرتبة الاولى لأنها أكثر انتشارا من جميع العادات السابقة ولأنها الاكثر فضاضة وفيها أذية للناس عند الدخول لاي مكان : صالة انتظار في مستشفى , بنك ... الخ في المطارات والاماكن العامة عند دخول الطائرة وحتى عند السفر للخارج .. في المواقف السابقة تجد أن الجميع يلتفت إليك وليس مجرد التفات عادي ما اتحدث عنه هنا مشكلة خطيرة وهي مشكلة التأمل يتأمل الشخص في الآخرين فاغراً فاهُ دون أن يشعر ويستمر التحديق لفترة قد تصل أحيانا إلى عشر دقائق أو ساعة دون رمش أو تغيير اتجاه النظر ويعتقد ربما أن الآخرين لا يشعرون بنظراته , لذلك يستمر في التحديق بعض الدول الغربية تعاقب الشخص الذي يحدق في حال حدث شجار حول هذه النقطة أيضا في الخارج , تجد السعوديين يمشون في أمان الله ولايلتفتون كثيراً لأصحاب البلد وبمجرد رؤية سعوديين آخرين تبدا عملية التحديق بشكل مريب أكثر منها في السعودية قد يتصور البعض ان الحالة تخف في الخارج ولكن للمعلومية فالحالة تزداد حدتها في الخارج لا أعلم حتى الآن ما السر ! قصة طريفة : احدى صديقاتي ذهبت لقضاء شهر العسل في ماليزيا كانت ترتدي العباءة فلم تخلعها ولكن كشفت وجهها تحكي قصتها في احد الاماكن العامة , رأت مطوع يبدو أنه سعودي مع زوجته والتي ترتدي عباءة على الرأس مع نقاب تقول طوال وقت تواجدهم في ذلك المكان (حديقة) وهذا المطوع يسترق النظر ترك زوجته (والتي يبدو انها عروسة) وترك المناظر الجميلة وترك الجو الساحري واشغل نفسه بتأمل تلك المرأة .. شخصيا أجزم أن هذا الموقف يتكرر في كل وليس اغلب بل في كل الاماكن في الخارج عند وجود سعوديين قصة أخرى : أحدى المبتعثات تشاجرت مع مبتعث لقصة مماثلة تقول عند وقوفها أمام الكاونتر لإحدى الكافتريات بالجامعة أتى طالب سعودي ووقف عن يمينها بمسافة قريبة وعوضا أن يكون متجها بجسده ونظره إلى الكاونتر قام لا شعوريا بالوقوف باتجاه الفتاة وتأملها مع فتح الفم على الآخر الفتاة انتظرت قليلا عله يغير اتجاهه ولكنه أطال النظر عندها لم تتمالك نفسكها فالتفت اليه و (هزأته) بالانجليزية فالتفت اليهما كل الموجودين بالمطعم وبدا البعض حتى من بعيد برمي بعض الكلمات على الشاب فقال أحدهم للشاب بتعجب : يو كد قو تو جيل ( قد تدخل السجن بسبب ذلك) >> (شرشحوا الولد ) قصة أخرى : صديقتي الكولومبية تقول بسخرية : أستطيع التفريق بين الشباب اللاتينين وشباب بلدكم عن طريق نظرة عيونهم طرحي لهذا الموضوع لايهدف إلى (نشر غسيلنا ) امام الناس هو مجرد موضوع ساخر لعرض العادات السيئة وتفتيح عيون البعض عليها مما قد يساعد على تفاديها | |
|
